متفرّقات ابنه مايكل جاكسون باريس «محتارة» بعد فضائح والدها الجنسية: «لايوجد شىء لأقوله»!
بعد أسبوع من بث الفيلم الوثائقي الذي يتحدث عن مايكل جاكسون واتهامه بالاعتداء على الأطفال، غردت عارضة الأزياء والإبنة الثانية لمايكل «باريس جاكسون» على موقع تويتر: «لا يوجد شىء يقال فيما يتعلق بموضوع الدفاع عن والدي لأنه لايوجد شىء بالأساس».
وأضافت باريس «أنا أدعم جهود عائلتي ومساعيهم في محاربة الفيلم لإلغاءه، ولكن دوري ليس معهم، أنا أريد أن أجعل الناس يهدأوا ويكونوا متفهمين أن أبي له نجومية كبيرة لايمكن إخمادها، هذه شخصيتي وهذه أنا».
ومع كل ما تفعله العائلة من محاربة للفيلم، فقد تأثر الكثير من المعجبين والشخصيات من الاتهامات المزعومة التي عرضت في الفيلم، حيث أدرجت المحطات الإذاعية في أستراليا وكندا قائمة أغاني مايكل على القائمة السوداء، كما سحب منتجو عائلة سمبسون حلقة قام النجم بأداء دور فيها، بالإضافة إلى قيام المصمم العالمي لوي فيتون بإزالة الملابس التي تحمل شعار مايكل جاكسون من المجموعة الجديدة عقب عرض الفيلم الوثائقي.
ومن الجدير بالذكر أن فيلم 'Leaving Neverland' يحكي قصة «واد روبسون و جيمس سافيتشوك»، اللذين كانا صديقين لمايكل في صغرهم، ويزعمان تعرضهما إلى تحرش جنسي من قبله.
